SKU: 47O02JP
أنا لا أريد الزغب! وهي من تأليف المعلمة/ إسراء ممدوح ورسوم المتميزة: زينب رياض 🌿🌿🌿🌿🌿🌿 أحداث القصة: تُروى الأحداث على لسان الفرخ الصغير (هيثم) صغير العُقاب الذي يتمنى أن يكبر بسرعة ليصير عقابًا قويًا ومُهابًا مثل والديه. كان ينتظر اليوم الذي يكبر فيه بفارغ الصبر، ولكنه تعجّل الأمر، وسارع إلى نسرٍ حكيمٍ يستشيره فيما احتار فيه ويطلب منه المساعدة ليكبر بسرعة. اجتاز الكثير من المخاطر والصعاب حتى وصل إليه، وكان لدى ذلك النسر نصائح كثيرة للفرخ الصغير، ولكنه منحه حلًا سريعًا طار به (هيثم) من الفرح. وبعدما جرّب الفرخ الصغير (هيثم) ذلك الحل، أصبح عُقابًا كبير الحجم كما كان يتمنى.. لكن هل يا تُرى ستجري الأمور كما خطط لها (هيثم)، وهل كانت أمنيته تلك في محلها؟ وما المخاطر والصعوبات التي واجهها بعد ذلك؟ وماذا فعل مع الصياد؟ 🌿🌿🌿🌿🌿🌿 قصة رائعة الجمال، مثيرة الأحداث، عذبة البيان، قوية الألفاظ.. تحمل الكثير من الدروس والعظات.. مناسبة لليافعين بداية من عمر 8 سنوات.. وقد تناسب من هم أصغر من ذلك إن شُرح لهم معناها ومغزاها.. 🌿🌿🌿🌿🌿🌿 أهداف القصة: - بالإضافة إلى أحداثها الجميلة، وحبكتها المتقنة، تمثل القصة موردًا جميلاً وغنيًا لإثراء لغة الطفل وزيادة حصيلته اللغوية، وتنمية مفردات اللغة العربية لديه من خلال تلك المفردات القوية التي كُتبت بها القصة بأسلوب انسيابي جميل. - عندما قرأت القصة، شعرت وكأنني أقرأ لأحد عمالقة الأدب (أدب الأطفال خاصة)؛ لا سيما الكاتب الكبير/ كامل كيلاني رحمه الله. - بالقصة الكثير من الدروس والعبر المستفادة؛ فهي تسلط الضوء على قضية مهمة جدًا غالبًا ما يثيرها اليافعون عندما يوشكون على البلوغ>> ألا وهي (أنا كبير.. أريد أن أكبر بسرعة) دون التفكير في كم المسؤوليات التي يجب أن يتحملها الكبار، ودون التفكير في اكتساب الخبرات والتجارب العملية التي تؤهلهم للدخول في عالم الكبار. 🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿 القصة مكونة من 24 صفحة، والنص كله بالتشكيل. في نهاية القصة صفحة مخصصة لمعاني المفردات الجديدة. ورمز يفتح القصة مسموعة.